عندما تتشارك يدانا جيباً ضيقا في معطفي لا أنسى هذا بتاتا حتى المعطف لا ينسى ملمس يداها، عندما تحدثني قصة ما الاف المرات، كنت لا أمل، كنت أحفظها من المرة الأولى لكن مع هذا كنت أعيد الإصغاء اليها كل مرة لا انسى هذا.. في عيد ميلادي كانت هي اول انسان يهنئني بعمري الجديد على الساعة 00 ... كانت تحفزني في كثير من الأمور ووقفت جانبي في اتعس سنة مرت علي ولم تتركني حزيناً وحيداً كانت تحكي لي نكتاً لكي اضحك وانظر اليها ببراءة واجد تلك الابتسامة الخجولة التي ترافقها مع إغماض عينيها وحني رأسها على كتفي فكيف أنسى هذا 💜