﴿ وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّف مِن أَرضِنا أَوَلَم نُمَكِّن لَهُم حَرَمًا آمِنًا يُجبى إِلَيهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيءٍ رِزقًا مِن لَدُنّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لا يَعلَمونَ ﴾
لا وجه لخوف من التخطف إن آمنوا؛ فإنهم لا يخافون منه وهم عبدة أصنام، فكيف يخافون إذا آمنوا وضموا حرمة الإيمان إلى حرمة المقام؟!
[ روح المعاني - اﻷلوسي ]
لا وجه لخوف من التخطف إن آمنوا؛ فإنهم لا يخافون منه وهم عبدة أصنام، فكيف يخافون إذا آمنوا وضموا حرمة الإيمان إلى حرمة المقام؟!
[ روح المعاني - اﻷلوسي ]