﴿ إِنَّكَ لا تَهدي مَن أَحبَبتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهدي مَن يَشاءُ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ ﴾
فيقولون إن الاهتداء الذي في القلب لا يقدر عليه إلا الله، ولكن العبد يقدر على أسبابه، وهو المطلوب منه بقوله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم)، وهو المنفي عن الرسولصلى الله عليه وسلم بقوله: (إنك لا تهدي من أحببت).
[ الجامع لتفسير الإمام - ابن تيمية ]
فيقولون إن الاهتداء الذي في القلب لا يقدر عليه إلا الله، ولكن العبد يقدر على أسبابه، وهو المطلوب منه بقوله تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم)، وهو المنفي عن الرسولصلى الله عليه وسلم بقوله: (إنك لا تهدي من أحببت).
[ الجامع لتفسير الإمام - ابن تيمية ]