﴿ وَقالَ فِرعَونُ يا أَيُّهَا المَلَأُ ما عَلِمتُ لَكُم مِن إِلهٍ غَيري فَأَوقِد لي يا هامانُ عَلَى الطّينِ فَاجعَل لي صَرحًا لَعَلّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ موسى وَإِنّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الكاذِبينَ ﴾
ولكن العجب من هؤلاء الملأ الذين يزعمون أنهم كبار ... كيف لعب هذا الرجل ( وهو فرعون ) بعقولهم، واستخف أحلامهم؟! وهذا لفسقهم الذي صار صفة راسخة فيهم، فسد دينهم، ثم تبع ذلك فساد عقولهم .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]
ولكن العجب من هؤلاء الملأ الذين يزعمون أنهم كبار ... كيف لعب هذا الرجل ( وهو فرعون ) بعقولهم، واستخف أحلامهم؟! وهذا لفسقهم الذي صار صفة راسخة فيهم، فسد دينهم، ثم تبع ذلك فساد عقولهم .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]