﴿ وَنَجعَلُ لَكُما سُلطانًا فَلا يَصِلونَ إِلَيكُما بِآياتِنا أَنتُما وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الغالِبونَ ﴾
(أنتما ومن اتبعكما الغالبون) : وهذا وعد لموسى في ذلك الوقت، وهو وحده فريد، وقد رجع إلى بلده بعد ما كان شريداً ، فلم تزل الأحوال تتطور ، والأمور تنتقل ، حتى أنجز الله له موعوده ، ومكنه من العباد والبلاد ، وصار له ولأتباعه، الغلبة والظهور .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]
(أنتما ومن اتبعكما الغالبون) : وهذا وعد لموسى في ذلك الوقت، وهو وحده فريد، وقد رجع إلى بلده بعد ما كان شريداً ، فلم تزل الأحوال تتطور ، والأمور تنتقل ، حتى أنجز الله له موعوده ، ومكنه من العباد والبلاد ، وصار له ولأتباعه، الغلبة والظهور .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]