إن لم نُحسن الظن بالملك الكريم الذي هو أرحم بنا من أمهاتنا وأنفسنا، فبمن نُحسن الظن؟!
يقول ابن مسعود رضي الله عنه:
"والذي لا إله غيره لا يُعطى عبدٌ مؤمن شيئاً، خيراً من حسن الظن بالله، والذي لا إله غيره لا يحسن عبدٌ ظنه بالله عز وجلّ إلا أعطاه الله'.
يقول ابن مسعود رضي الله عنه:
"والذي لا إله غيره لا يُعطى عبدٌ مؤمن شيئاً، خيراً من حسن الظن بالله، والذي لا إله غيره لا يحسن عبدٌ ظنه بالله عز وجلّ إلا أعطاه الله'.