أفهم التلميح وأقرأه بين السطور،
لكنّي أهوى الوضوح كالشمس في زهو النهار،
ليس تكبّرًا ولا حبًا للتصادم، بل لأن الأرواح التي تعيش في الضباب لا تعرف وجه الحقيقة.
أنا ابن الكلمة الواضحة،
تلك التي لا ترتجف بين الأصابع ولا تتلعثم في الحناجر،
الكلمة التي تشبه المطر حين يهطل دون استئذان،
وتحمل في طيّاتها سكينة الأرض ووضوح السماء.
أفهم أن التلميح أحيانًا لغة المرهقين من الشرح،
لكنه يترك القلب جائعًا والتفاصيل معلّقة بين شرفة الأمل وباب الخيبة.
وأنا لا أحتمل أن أكون غريبًا في حكاية تخصّني،
فقلها صراحةً، دعني أفهمك كما تريد أنت أن تُفهم،
دع الكلمة تسير عارية من زيف التأويل.
الحب وضوح،
والغفران وضوح،
حتى الفراق حين يكون صادقًا، يترك أثرًا أخف من ظلال التلميح.
فقلها كاملةً،
ودع للوضوح أن يكون وسادة الراحة بيننا.💙
لكنّي أهوى الوضوح كالشمس في زهو النهار،
ليس تكبّرًا ولا حبًا للتصادم، بل لأن الأرواح التي تعيش في الضباب لا تعرف وجه الحقيقة.
أنا ابن الكلمة الواضحة،
تلك التي لا ترتجف بين الأصابع ولا تتلعثم في الحناجر،
الكلمة التي تشبه المطر حين يهطل دون استئذان،
وتحمل في طيّاتها سكينة الأرض ووضوح السماء.
أفهم أن التلميح أحيانًا لغة المرهقين من الشرح،
لكنه يترك القلب جائعًا والتفاصيل معلّقة بين شرفة الأمل وباب الخيبة.
وأنا لا أحتمل أن أكون غريبًا في حكاية تخصّني،
فقلها صراحةً، دعني أفهمك كما تريد أنت أن تُفهم،
دع الكلمة تسير عارية من زيف التأويل.
الحب وضوح،
والغفران وضوح،
حتى الفراق حين يكون صادقًا، يترك أثرًا أخف من ظلال التلميح.
فقلها كاملةً،
ودع للوضوح أن يكون وسادة الراحة بيننا.💙