"يَتعايشُ المَرء في أسوءِ لحظاتِ حياتِه عَلى أنَّها روتينَه اليومي، لكِنه في النهاية يَنفجر، أو يَبكي، أو يجهشُ كُل ذلِك الألم في نَحيبه، ثُم يَهدأ ليقولَ يا ربّ رُغم كُل هذا السّوء فيني، وَ رُغم عَثراتي وَ أخطائي لا تتركني برحمَتِك أتخبَط هُنا وَ هِناك دونَك وَ دون حِفظِك وَ هُداك."