في طَريقي للبيت رأيتُكَ
فابتسمت لسيارة الإجرة،
والسائق
إستلطفتُ الأطفال
وقبلتُ الشوارع
أحببتُ ما أكره،
واحببتُ العراق ،
فَقط لأنَني لَمحتك
فماذا لو عانقتَني.!
فابتسمت لسيارة الإجرة،
والسائق
إستلطفتُ الأطفال
وقبلتُ الشوارع
أحببتُ ما أكره،
واحببتُ العراق ،
فَقط لأنَني لَمحتك
فماذا لو عانقتَني.!