ولي حاجةٌ يا ربِّ أنتَ عليمُها
ولي دعوةٌ في القلبِ أنتَ مُجيبها
وما حيلةٌ للنفس يا ربِّ إنَّها
أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبها
وما كنتُ مخذولًا وما كنتُ بائسًا
وما كنتُ مرتابًا وأنتَ حبيبها
وما خاب ظنِّي في أمورٍ وكلتُها
إليكَ وأنتَ اللهُ، أنتَ حسيبها .
ولي دعوةٌ في القلبِ أنتَ مُجيبها
وما حيلةٌ للنفس يا ربِّ إنَّها
أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبها
وما كنتُ مخذولًا وما كنتُ بائسًا
وما كنتُ مرتابًا وأنتَ حبيبها
وما خاب ظنِّي في أمورٍ وكلتُها
إليكَ وأنتَ اللهُ، أنتَ حسيبها .