لم استطع ان انجو منك ومن قلبي الذي احبك رغم انهُ يَعي جدا انك خذلته وذهبت ولم تبالي ،في بعض الاحيان يقوى عقلي ويشتد غضبي من قلبي الذي اشتاق لك وكانت الاحداث تتطابق فوق بعضها ومن شدت غضبي يزداد شوقي ولهفتي وحنيني يتراكم ولا اخرجه كانت فرصة قلبي الوحيده ليتخيلك كما يشاء في الاحلام كان يرسم احلامً تلامس قلبي ويجعلني اتعمق النظر في عينيك وكان يخنقني عندما يجعلنا نعانق بعضنا كانت اللهفه تقطع احلامي اريد ب اي طريقه ولكن السبل لا تسمح الجميع لا يريد لقائنا تحت مبدأ سينسيك الزمان ولكن قد مضت سنتان لم انساك في يوم ابدا ولكن لم ينتبه احد لقلبي الذي يتألم ،فقد جعلوني اشعر بالأخذلان من الشخص المقرب الوحيد ،ولكن المؤلم حقاً انك سمحت لهم ان يلوثوه ، دمت سالما فلا هناك عودة وسيأتلم جرحي بنفسه لا حاجة لك.
“END”
Elkay.