-
"قال أبو الدرداء -رحمه الله-: "يرحم الله المؤمنين؛ ما زالوا يقولون: ربّنا.. ربّنا حتى استجيب لهم".
ربّنا.. يا شهيدًا وعليمًا بحالهم، ربّنا أهلنا وأحبابنا واخواننا ومجاهدونا في قطاع غزّة خاصّة وكل فلسطين عامّة والسودان وسائر بلاد المسلمين.
ربّنا فرّج عنهم برحمتك يا أرحم الرّاحمين، ولا تجعل للشيطان على قلوبهم سبيلاً، وثبّتهم واربط عليهم برباط التسليم والإيمان واليقـين واحفظهم بعينك التي لا تنام
ربّنا تولّهم بولايتك يا وليَّ المؤمنيـن، واجعل تدبير عدوّك وعدوّنا تدمير عليه يا قهّار يا جبّار يا منتقم.
وحسبنا الله ونعم الوكيل."
"قال أبو الدرداء -رحمه الله-: "يرحم الله المؤمنين؛ ما زالوا يقولون: ربّنا.. ربّنا حتى استجيب لهم".
ربّنا.. يا شهيدًا وعليمًا بحالهم، ربّنا أهلنا وأحبابنا واخواننا ومجاهدونا في قطاع غزّة خاصّة وكل فلسطين عامّة والسودان وسائر بلاد المسلمين.
ربّنا فرّج عنهم برحمتك يا أرحم الرّاحمين، ولا تجعل للشيطان على قلوبهم سبيلاً، وثبّتهم واربط عليهم برباط التسليم والإيمان واليقـين واحفظهم بعينك التي لا تنام
ربّنا تولّهم بولايتك يا وليَّ المؤمنيـن، واجعل تدبير عدوّك وعدوّنا تدمير عليه يا قهّار يا جبّار يا منتقم.
وحسبنا الله ونعم الوكيل."