فتقول في حبه:
أغار عليك من نفسي ومِنّي
ومِنكَ ومِن زمانك والمكانِ
لو أني خبّأتُك في عيوني
إلى يومِ القيامةِ ما كفاني
ويغازلها قائلًا:
يا مَن غدوتُ بِهِ في الناسِ مُشتَهِرًا
قَلبي عليكَ يُقاسي الهَمَّ وَالفِكَرا
إن غِبتَ لم ألقَ إنسانًا يُؤَنِّسُني
وإن حضَرتَ فَكُلُّ الناسِ قد حضَرا
أغار عليك من نفسي ومِنّي
ومِنكَ ومِن زمانك والمكانِ
لو أني خبّأتُك في عيوني
إلى يومِ القيامةِ ما كفاني
ويغازلها قائلًا:
يا مَن غدوتُ بِهِ في الناسِ مُشتَهِرًا
قَلبي عليكَ يُقاسي الهَمَّ وَالفِكَرا
إن غِبتَ لم ألقَ إنسانًا يُؤَنِّسُني
وإن حضَرتَ فَكُلُّ الناسِ قد حضَرا