..
ما دمت في الدنيا فلا تطمع في الراحة المستمرة، اطمع في الطمأنينة الداخلية، التي تعرف بها ربك، وتتجه له عندما تضيق، وتلجأ إليه عندما تضطرب بوصلتك في الحياة الضيقة، هذه الطمأنينة الداخلية لا يوجد لها مثيل في الدنيا، وهي معرفة الله والإيمان به واللجوء له والصدق معه في السر والعلن.
🤍🤍
ما دمت في الدنيا فلا تطمع في الراحة المستمرة، اطمع في الطمأنينة الداخلية، التي تعرف بها ربك، وتتجه له عندما تضيق، وتلجأ إليه عندما تضطرب بوصلتك في الحياة الضيقة، هذه الطمأنينة الداخلية لا يوجد لها مثيل في الدنيا، وهي معرفة الله والإيمان به واللجوء له والصدق معه في السر والعلن.
🤍🤍