سانا| وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني في حوار مع جريدة القبس الكويتية ضمن القمة العالمية للحكومات المقامة في دبي: في سوريا تخلصنا من التحدي الأكبر الذي كان يصادر كرامة وحرية الشعب السوري وهو النظام السابق، وورثنا نظاماً اقتصادياً مدمراً وكل خبير اقتصادي يدرك هذه المشكلة، ويرتبط هذا التحدي بالعقوبات التي كانت مفروضة على سوريا بسبب النظام البائد والعقوبات يجب أن تزال مع زوال النظام.
الشيباني: لأول مرة يشعر السوريون بأنهم معنيون بالحكومة وهذا معنى فريد بإرادة الانتماء، وعلى الآخرين دعم سوريا الجديدة وإقناع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بإزالة العقوبات التي فُرضت بسبب النظام البائد.
الشيباني: جميع الشعب السوري شارك في هذا التغيير بالبلاد، وكل تغيير يصاحبه بعض الهواجس ونحن نتفهم هذا الشيء، ولذلك نعمل على زرع الطمأنينة لدى الشعب السوري، والحكومة القادمة في آذار القادم ستكون ممثلة لجميع أطياف الشعب السوري، وبناء الدولة والجيش يحتاج إلى وقت كافٍ، ومنذ الأسبوع الأول من التحرير فتحت الأسواق والجامعات وعاد الموظفون إلى أعمالهم.
الشيباني: نثق في قدرات الشعب السوري، ونؤمن بجميع مكوناته، والشعب السوري عاش متآلفاً لآلاف السنين والدستور هو الذي يحكم الجميع.
الشيباني: تلقيت دعوة رسمية لزيارة العراق الشقيق وسأكون في بغداد قريباً، وسنرى سوريا بعد سنة استطاعت أن تعبر عن نفسها لكل العالم، وبعد خمس سنوات سنكون هنا لنتحدث عن الإنجازات التي تحققت، وعلاقتنا مع الأردن متميزة لأننا أنهينا التهديدات التي كانت تُصدر إليه في السابق.
الشيباني: لأول مرة يشعر السوريون بأنهم معنيون بالحكومة وهذا معنى فريد بإرادة الانتماء، وعلى الآخرين دعم سوريا الجديدة وإقناع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بإزالة العقوبات التي فُرضت بسبب النظام البائد.
الشيباني: جميع الشعب السوري شارك في هذا التغيير بالبلاد، وكل تغيير يصاحبه بعض الهواجس ونحن نتفهم هذا الشيء، ولذلك نعمل على زرع الطمأنينة لدى الشعب السوري، والحكومة القادمة في آذار القادم ستكون ممثلة لجميع أطياف الشعب السوري، وبناء الدولة والجيش يحتاج إلى وقت كافٍ، ومنذ الأسبوع الأول من التحرير فتحت الأسواق والجامعات وعاد الموظفون إلى أعمالهم.
الشيباني: نثق في قدرات الشعب السوري، ونؤمن بجميع مكوناته، والشعب السوري عاش متآلفاً لآلاف السنين والدستور هو الذي يحكم الجميع.
الشيباني: تلقيت دعوة رسمية لزيارة العراق الشقيق وسأكون في بغداد قريباً، وسنرى سوريا بعد سنة استطاعت أن تعبر عن نفسها لكل العالم، وبعد خمس سنوات سنكون هنا لنتحدث عن الإنجازات التي تحققت، وعلاقتنا مع الأردن متميزة لأننا أنهينا التهديدات التي كانت تُصدر إليه في السابق.