عن لسان شوق أحد جنوبيين العراق :
وأنا في هذا الظلام الذي يُسميه بعض الجنوبيين "دَغش"
جاثٍ على ركبَتي في زاوية الغرفة أحاول تدفئة حياتي بذِكراك
متذكراً اليوم الذي خاصمتكِ فيه لمدة أطول من المُعتاد ، تذكرت صوتك وأنتِ تقولين :
" شكد قاسي گلبك ما أشتاقلي ؟ "
وكلماتك الدافئة :
" وداعة عيونك الأحبّهم
ما أعوفك تنام وأنتَ زعلان مني "
يا ترى هل الخلل في اليمين ؟
أو ..
" عيوني ما تشور بيچ ؟ "
💔💔💔💔💔💔@UooU4
وأنا في هذا الظلام الذي يُسميه بعض الجنوبيين "دَغش"
جاثٍ على ركبَتي في زاوية الغرفة أحاول تدفئة حياتي بذِكراك
متذكراً اليوم الذي خاصمتكِ فيه لمدة أطول من المُعتاد ، تذكرت صوتك وأنتِ تقولين :
" شكد قاسي گلبك ما أشتاقلي ؟ "
وكلماتك الدافئة :
" وداعة عيونك الأحبّهم
ما أعوفك تنام وأنتَ زعلان مني "
يا ترى هل الخلل في اليمين ؟
أو ..
" عيوني ما تشور بيچ ؟ "
💔💔💔💔💔💔@UooU4