"محبتهم والعطف عليهم"
كان الحب في الله أهم ما يُميّز علاقة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأصحابه رضي الله عنهم، فقد كان يعامل كل واحدٍ منهم بحبٍ خاص يختلف عن غيره، ويصفهم بألقاب تزيد من ألفته ومحبته، حيث كان يصف:
أبوبكر الصديق وعمر -رضي الله عنهما- بأنّهما وزيراه.
ويصف الزبير بن العوام -رضي الله عنه- بحواريّه.
وحذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- كاتم سره.
وأبو عبيدة عامر بن الجراح -رضي الله عنه- بأمين الأمة.
وكان -عليه الصلاة والسلام- يشارك أصحابه -رضي الله عنهم- في أفراحهم، وأحزانهم، ومأكلهم، ومشربهم، ويقف معهم في مصائبهم، ويحزن لحزنهم، ويفرح بفرحهم.
كان الحب في الله أهم ما يُميّز علاقة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأصحابه رضي الله عنهم، فقد كان يعامل كل واحدٍ منهم بحبٍ خاص يختلف عن غيره، ويصفهم بألقاب تزيد من ألفته ومحبته، حيث كان يصف:
أبوبكر الصديق وعمر -رضي الله عنهما- بأنّهما وزيراه.
ويصف الزبير بن العوام -رضي الله عنه- بحواريّه.
وحذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- كاتم سره.
وأبو عبيدة عامر بن الجراح -رضي الله عنه- بأمين الأمة.
وكان -عليه الصلاة والسلام- يشارك أصحابه -رضي الله عنهم- في أفراحهم، وأحزانهم، ومأكلهم، ومشربهم، ويقف معهم في مصائبهم، ويحزن لحزنهم، ويفرح بفرحهم.