«رحيمٌ وما يُدريك عن سرِّ فضلهِ
كريمُ العطايا حينَ يُعطي ويمنعُ
إذا أُغلِقَت نافذةٌ ما، أو سُدّ بابٌ كُنت تتطلّع إليه؛ لا تيأس، ولا تحـزن، ولا يأكلك الهَمّ، واعلَم بأنّ النوافذ والأبواب عديدة، والخيارات مديدة، ومع كل إشراقة شمس تشرق فُرصة جديدة، وكُن مُدرِكًا أن هناك ألطاف سماوية يُدبّرها الحكيم الذي عَوَّدك دومًا على الجميل»
كريمُ العطايا حينَ يُعطي ويمنعُ
إذا أُغلِقَت نافذةٌ ما، أو سُدّ بابٌ كُنت تتطلّع إليه؛ لا تيأس، ولا تحـزن، ولا يأكلك الهَمّ، واعلَم بأنّ النوافذ والأبواب عديدة، والخيارات مديدة، ومع كل إشراقة شمس تشرق فُرصة جديدة، وكُن مُدرِكًا أن هناك ألطاف سماوية يُدبّرها الحكيم الذي عَوَّدك دومًا على الجميل»