يستخدم دم الأغنام في التشخيص الميكروبيولوجي بدلاً من بقية الحيوانات والإنسان لعدة أسباب:
1. توافرها: يعتبر دم الأغنام متوفرًا بكميات كبيرة وبأسعار منخفضة، مما يجعله خيارًا مناسبًا للاستخدام في التجارب والتشخيص.
2. تشابهها مع الإنسان: يشترك الدم البشري ودم الأغنام في العديد من المكونات والخصائص، مما يجعلها تستجيب بشكل مشابه للعديد من العوامل الميكروبية والتحاليل الطبية.
3. قلة الاستجابة المناعية: يتمتع الأغنام بنظام مناعي أقل تطورًا مقارنة بالإنسان، مما يجعلها أقل عرضة للإصابة بالأمراض وأقل استجابة للتحاليل الميكروبية، مما يسهل استخدامها في التشخيص.
4. قدرتها على الحياة الطويلة: يمكن أخذ عينات من دم الأغنام بشكل متكرر على مدار فترة طويلة، حيث يمكن الحفاظ على صحتها والاستفادة منها في التجارب المتعلقة بالتشخيص الميكروبيولوجي.
5. قدرتها على تحمل الأمراض: يمكن استخدام الأغنام لتحديد فعالية الأدوية واللقاحات والعلاجات المضادة للأمراض، حيث يمكن تعريضها للعديد من العوامل المسببة للأمراض ومراقبة است
1. توافرها: يعتبر دم الأغنام متوفرًا بكميات كبيرة وبأسعار منخفضة، مما يجعله خيارًا مناسبًا للاستخدام في التجارب والتشخيص.
2. تشابهها مع الإنسان: يشترك الدم البشري ودم الأغنام في العديد من المكونات والخصائص، مما يجعلها تستجيب بشكل مشابه للعديد من العوامل الميكروبية والتحاليل الطبية.
3. قلة الاستجابة المناعية: يتمتع الأغنام بنظام مناعي أقل تطورًا مقارنة بالإنسان، مما يجعلها أقل عرضة للإصابة بالأمراض وأقل استجابة للتحاليل الميكروبية، مما يسهل استخدامها في التشخيص.
4. قدرتها على الحياة الطويلة: يمكن أخذ عينات من دم الأغنام بشكل متكرر على مدار فترة طويلة، حيث يمكن الحفاظ على صحتها والاستفادة منها في التجارب المتعلقة بالتشخيص الميكروبيولوجي.
5. قدرتها على تحمل الأمراض: يمكن استخدام الأغنام لتحديد فعالية الأدوية واللقاحات والعلاجات المضادة للأمراض، حيث يمكن تعريضها للعديد من العوامل المسببة للأمراض ومراقبة است