خُذني إليك
فليسَ ثمةَ في صَدري
سِواك من الأمنيات
خُذني
فلقد تصادفنا و تعارفنا
تلائمنا و تلاحمنا
خُذني إليك
فأنا أخشى أن تأخذني
نوبةُ حُزنٍ عابرة
أو ضربة حنينٍ موجعة
أو غصّةً ما.
فليسَ ثمةَ في صَدري
سِواك من الأمنيات
خُذني
فلقد تصادفنا و تعارفنا
تلائمنا و تلاحمنا
خُذني إليك
فأنا أخشى أن تأخذني
نوبةُ حُزنٍ عابرة
أو ضربة حنينٍ موجعة
أو غصّةً ما.