لا يتذكر أنه أكمل شيئاً إلى النهاية، المقالات التي حاول سردها، والأفلام الممسوخة التي حاول صناعتها وبضع روايات مبتورة ماتت في المسوّدات، وديوان القصائد الملغاة ومشاعر الحب التي انتهت مستقرّة في قمامة الذكريات حتى عمره أيضًا؛ لم يكمله إلى النهاية فقد شاخ قبل أن يكبر