كَانَ نِّعْمَ اَلْعَبْدُ اَلصَّابِرُ وَنِعْمَ اَلْمُوَاسِي
لِعَمَّتِهِ زَيْنَبْ فَاَلسَّلَامُ عَلَى اَلْمُقَيَّدُ !
بِالسَّلَاسِلِ اَلَّذِي يَئِنُّ عَلَى مُصِيبَةِ اَلْعَاشِرِ
وَعَلَى اَلسِّيَاطِ اَلْمُؤْلِمَةِ وَفِرَارُ بِنْتُ الْمُصْطَفَى
مِنَ اَلْخِيَامِ وَعَلَى أَنِينُ سَكِيْنَة مِنَ ،
اَلْحِبَالِ وَعَلَى اَلْخَرَابَةِ اَلْمَخْفِيَّةِ .
لِعَمَّتِهِ زَيْنَبْ فَاَلسَّلَامُ عَلَى اَلْمُقَيَّدُ !
بِالسَّلَاسِلِ اَلَّذِي يَئِنُّ عَلَى مُصِيبَةِ اَلْعَاشِرِ
وَعَلَى اَلسِّيَاطِ اَلْمُؤْلِمَةِ وَفِرَارُ بِنْتُ الْمُصْطَفَى
مِنَ اَلْخِيَامِ وَعَلَى أَنِينُ سَكِيْنَة مِنَ ،
اَلْحِبَالِ وَعَلَى اَلْخَرَابَةِ اَلْمَخْفِيَّةِ .