عشت الأيام التي كنت أخافها، مرت أيضاً
بقسوتها وجبروتها وظلمتها، ولم يعد مهماً
ما الذي خلفته ورائها هل النور أم الرماد.
بقسوتها وجبروتها وظلمتها، ولم يعد مهماً
ما الذي خلفته ورائها هل النور أم الرماد.