-
«تَجدُ المرأَةُ الوقُورةُ ببيِتهَا أَكثرَ استقرَارًا وَطُمَأنِينَة؛ ذَلكَ أَنّ اللهَ مَا أَمرَ بِشيءٍ إِلّا وَلهُ مِن ذَلكَ حِكمَةً عَظيمة!
فَفِي بَيتِها تمامُ السّترِ وَالحِجابِ مِن أَعيُنِ الرّجَالِ، يَضِيقُ صدرُهَا كُلّمَا خرَجت فِي حَاجةٍ لهَا لِما ترَاهُ منَ المُنكَرَاتِ والمعَاصِي جهارًا!
تَرى نَفسَهَا مَلِكةً فِي مَملكتِهَا؛ كيفَ لَا وَهيَ فِي تَمامِ رَاحتِهَا النّفسِيّةِ، مُحتسِبَةً الأَجرَ منَ اللهِ -جَلّ وعلَا- علَى اِمتثَالِ أَمرِهِ فِي وجُوبِ القرارِ بالبيتِ، وَعدمِ الخروجِ مِنه إِلّا لِلحاجَة.
تَسعَى فِي تَمَامِ وَاجِباتِهَا الأُخرَويّةُ وَالدّنيوِيَّةُ، مُطِيعَةٌ لِربّهَا وَلِزَوجِهَا، مُقتَدِيّةٌ بِالصّحَابِيَاتِ فِي ذلكَ، هَمّهَا إِعدَادُ ذُرّيةٍ صَالِحَةٍ تكبرُ فِي طاعةِ اللهِ، وَتتَسلّحُ بِنورِ العِلمِ النّافِعِ، وَالعَمَلِ الصَّالِح.
تَعلمُ علمَ اليقِينِ أَنّ ولوجَهَا لِأَماكنِ الاختلَاطِ بِشكلٍ يومِيٍّ ذَاهبَة عَائدَة، لَيسَ مِن مصلحتِهَا فِي شَيءٍ».
• الوَقَارُ فِي البَيتِ نِعمَةٌ لَا تَعرِفُ حَقّهَا إِلّا مَن احتَسَبَت ذَلِكَ لله.
«تَجدُ المرأَةُ الوقُورةُ ببيِتهَا أَكثرَ استقرَارًا وَطُمَأنِينَة؛ ذَلكَ أَنّ اللهَ مَا أَمرَ بِشيءٍ إِلّا وَلهُ مِن ذَلكَ حِكمَةً عَظيمة!
فَفِي بَيتِها تمامُ السّترِ وَالحِجابِ مِن أَعيُنِ الرّجَالِ، يَضِيقُ صدرُهَا كُلّمَا خرَجت فِي حَاجةٍ لهَا لِما ترَاهُ منَ المُنكَرَاتِ والمعَاصِي جهارًا!
تَرى نَفسَهَا مَلِكةً فِي مَملكتِهَا؛ كيفَ لَا وَهيَ فِي تَمامِ رَاحتِهَا النّفسِيّةِ، مُحتسِبَةً الأَجرَ منَ اللهِ -جَلّ وعلَا- علَى اِمتثَالِ أَمرِهِ فِي وجُوبِ القرارِ بالبيتِ، وَعدمِ الخروجِ مِنه إِلّا لِلحاجَة.
تَسعَى فِي تَمَامِ وَاجِباتِهَا الأُخرَويّةُ وَالدّنيوِيَّةُ، مُطِيعَةٌ لِربّهَا وَلِزَوجِهَا، مُقتَدِيّةٌ بِالصّحَابِيَاتِ فِي ذلكَ، هَمّهَا إِعدَادُ ذُرّيةٍ صَالِحَةٍ تكبرُ فِي طاعةِ اللهِ، وَتتَسلّحُ بِنورِ العِلمِ النّافِعِ، وَالعَمَلِ الصَّالِح.
تَعلمُ علمَ اليقِينِ أَنّ ولوجَهَا لِأَماكنِ الاختلَاطِ بِشكلٍ يومِيٍّ ذَاهبَة عَائدَة، لَيسَ مِن مصلحتِهَا فِي شَيءٍ».
• الوَقَارُ فِي البَيتِ نِعمَةٌ لَا تَعرِفُ حَقّهَا إِلّا مَن احتَسَبَت ذَلِكَ لله.