في حادثة الإفك دخلت امرأة من الأنصار تستأذن أمنا عائشة رضي اللَّه عنها كي تجلس معها فأذنت لها، فجلست تبكي معها دون أن تنطق بكلمة من شدة التأثر، فقالت أمنا عائشة : " لا أنساها لها ".
فالمواقف لا تُنسى ولو كانت صامتة. 👌
⛵⚓
فالمواقف لا تُنسى ولو كانت صامتة. 👌
⛵⚓