ما لي سوى قَرْعِي لبابِك حِيلةٌ
فلئنْ رَدَدْتَ فأيَّ بابٍ أقرع
ومَن الذي أدعُو وأهْتِف باسمه
إن كان فَضْلُكَ عن فقيرٍ يُمنع
إِن كانَ لا يرٍجوك إلا محسن
فالمذنٍبُ العاصى إلى مَن يرجع
حاشا لجودك أن تُقنّط عاصيًا
الفَضْلُ أجزلُ والمَواهبُ أوسع
فلئنْ رَدَدْتَ فأيَّ بابٍ أقرع
ومَن الذي أدعُو وأهْتِف باسمه
إن كان فَضْلُكَ عن فقيرٍ يُمنع
إِن كانَ لا يرٍجوك إلا محسن
فالمذنٍبُ العاصى إلى مَن يرجع
حاشا لجودك أن تُقنّط عاصيًا
الفَضْلُ أجزلُ والمَواهبُ أوسع