للعلماء في وجوب التزام المصحف بالرسم العثماني أربعة أقول:
القول الأول وهو رأي جمهور العلماء: وجوب التزامه في كتابة المصاحف.
القول الثاني: لا يجب التزامه، وتجوز مخالفته.
القول الثالث: وهو ينسب إلى العزّ بن عبد السلام (ت 660هـ) من تحريم كتابة المصحف إلا بالرسم الإملائي في قوله: «لا يجوز كتابة المصحف الان على الرسوم الأولى باصطلاح الأئمة؛ لئلا يوقع في تغيير من الجهال».
القول الرابع: مَن يذهب إلى التفصيل: فحيث دعت الضرورة إلى تيسير كتابة المصاحف بالرسم المعتاد كُتِب، وإلَّا يُحافظ على ما أحكمه العلماء من قواعد كتابته، ولا يعدل عنها.
القول الأول وهو رأي جمهور العلماء: وجوب التزامه في كتابة المصاحف.
القول الثاني: لا يجب التزامه، وتجوز مخالفته.
القول الثالث: وهو ينسب إلى العزّ بن عبد السلام (ت 660هـ) من تحريم كتابة المصحف إلا بالرسم الإملائي في قوله: «لا يجوز كتابة المصحف الان على الرسوم الأولى باصطلاح الأئمة؛ لئلا يوقع في تغيير من الجهال».
القول الرابع: مَن يذهب إلى التفصيل: فحيث دعت الضرورة إلى تيسير كتابة المصاحف بالرسم المعتاد كُتِب، وإلَّا يُحافظ على ما أحكمه العلماء من قواعد كتابته، ولا يعدل عنها.
https://t.me/moltqaahlalhadith