خبرٌ كالصاعقةِ واللهْ!

إنا لله وإنا إليه راجعون

توفي إلى رحمةِ الله فضيلة الشيخ الفاضل: شاكر بن محمد العصيمي
بلغني هذا الخبر الآن!!! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

كان إنسانًا بمعنى الكلمة يحب العلم وأهلَ العلم كان خدومًا يحب مساعدة الناس كان متواضعًا كريمًا عليه رحمة الله تعالى..

ساعدني والله كثيرًا وأنا في جَدة للحصول على سكن أنا وعائلتي لم ينسى أمري وبقي مهتمًا بأمري ومنشغلًا به حتى أتمه الله...


سبحان الله العظيم ورغم من مكانتِه العلمية وعمره طلبَ مني الإجازة العامة ولكني استحييتُ منه..!!

ثم أعطاني هذه الإجازة العامة والوكالة بجميع مروياته ومؤلفاته وقنواته بالتليجرام واليوتيوب...

عليه رحمةُ الله تعالى اللهم ربنا اغفر له وارحمه واعف عنه وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة...


فضلًا، لا تنسوه من دعائكم..


وإنا لله وإنا إليه راجعون.