Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
"قد أعمت الدنيا بصر وبصيرة الكثير ، فتناسوا إمامهم في السجن سنين عدداً ، وأمدهم الشيطان من حبائله وشركه مدداً ، فلا تعرف أن إمامهم موسى بن جعفر في زنازين الظالمين وتحت سياط الطغاة وفي مطامير السجون، بل وحُجب عنهم حتى وهو على (الجسر) فبعضهم لا يعرفه وبعضهم أخذه الخوف ! فوا ويلاه ثم وا ويلاه من شيعة حجبتهم ذنوبهم عن إمامهم واستزلهم الشيطان عن لذة طاعة المعصوم وقربه" القائد السيد مقتدى الصدر (دام وجوده)