Репост из: ليتفقهوا في الدين
بيان استنكار عشيرة الساده العواودة في العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ
صدق الله العلي العظيم
مرة أخرى يمتد فكر الإرهاب والغدر والجبن والتكفير الطائفي، ليطال مقدسات المسلمين، وتعبث بإيمانهم، من خلال الترويج لإستهداف مراقد أئمة المسلمين، ومحاولة تظليل أفكار المؤمنين من خلال العقول الخاوية وماتحمله من أوهام وسموم طائفية ألا وهو الدعوة لهدم مراقد ائمة اهل البيت عليهم السلام.
إنها إساءة صريحة ووقحة لرسول الله (صلی الله علیه و اله ) ولعامة المسلمين بل ولكل الإنسانية التي تحترم قيمها ومقدساتها وعظمائها الذين خطوا قيم الإنسانية بحروف من نور بجهادهم ضد الاستبداد والأنظمة الديكتاتورية الشمولية.
إنها إساءة للرسول الكريم (صلی الله علیه و اله) ولأهل بيته الكرام المعصومين (عليهم السلام)
على المسلمين كافة إدانة هذا الفكر الوهابي الدخيل على الأسلام وشجبه بكل السبل والوسائل ومنها
1- التظاهرات السلمية.
2-البراءة من كل من يحمل هذا الفكر
3-وعلى سادات ومشايخ عشائرنا الكرام أعلان البراءة
من الأفراد الذين ينتمون لهذا الفكر اللعين
إن عشائر الساده العواوده" إذ تستنكر هذا العمل الإرهابي الطائفي الحاقد تدعو الرأي العام العالمي وخاصة الإسلامي والعربي لاستنكار هذا التعدي والهتك لمقدساتها وتطالب الهيئات والمنظمات والمؤسسات الدولية، بشجب هذا العمل الجبان، كما تدعو المؤسسات الدولية المعنية بالتراث إلى التعاون مع العراقيين لحماية الأماكن المقدسة.
لقد استهدف الإرهابيون الطائفيون الحاقدون بعملهم غير الإنساني هذا جر العراقيين إلى حرب طائفية، وإننا إذ نحذر من مغبة الاستدراج للفخ الذي ينصبه هؤلاء القتلة التكفيريون، نخشى، في نفس الوقت، أن ينفد صبر الأحرار من العراقيين الذين لا زالوا يتعرضون للقتل والعدوان على الهوية والانتماء المذهبي، ولذلك نهيب المسلمين خاصة ، إلى أن يكون صوتهم الأعلى في إدانة هذه الجريمة النكراء لنتأكد بأنهم لم يشاركوا الإرهابيين في جريمتهم، سواء بفتوى تكفيرية طائفية أو بدعم معنوي أو بأي شئ آخر.
كما نطالب الحكومة العراقية بتحمل مسؤوليتها في ضبط الأمن المنفلت في العراق، والذي ساعد على ذلك توقف العملية السياسية في الوقت الحاضر، كما نطالبها بحماية مقدسات المسلمين والأماكن الحساسة التي تحظى بأهمية قصوى عند الشعب العراقي من أجل أن لا تتكرر مثل هكذا أساءات وأفكار منحرفة ضد أي مقدس من مقدساتنا
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يقطع دابر الفئة الضالة ويزيل هذه الغمة عن العراق وأهله انه سميع مجيب.
عشيرة السادة العواودة في العراق
https://t.me/Den54321
بسم الله الرحمن الرحيم
فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ
صدق الله العلي العظيم
مرة أخرى يمتد فكر الإرهاب والغدر والجبن والتكفير الطائفي، ليطال مقدسات المسلمين، وتعبث بإيمانهم، من خلال الترويج لإستهداف مراقد أئمة المسلمين، ومحاولة تظليل أفكار المؤمنين من خلال العقول الخاوية وماتحمله من أوهام وسموم طائفية ألا وهو الدعوة لهدم مراقد ائمة اهل البيت عليهم السلام.
إنها إساءة صريحة ووقحة لرسول الله (صلی الله علیه و اله ) ولعامة المسلمين بل ولكل الإنسانية التي تحترم قيمها ومقدساتها وعظمائها الذين خطوا قيم الإنسانية بحروف من نور بجهادهم ضد الاستبداد والأنظمة الديكتاتورية الشمولية.
إنها إساءة للرسول الكريم (صلی الله علیه و اله) ولأهل بيته الكرام المعصومين (عليهم السلام)
على المسلمين كافة إدانة هذا الفكر الوهابي الدخيل على الأسلام وشجبه بكل السبل والوسائل ومنها
1- التظاهرات السلمية.
2-البراءة من كل من يحمل هذا الفكر
3-وعلى سادات ومشايخ عشائرنا الكرام أعلان البراءة
من الأفراد الذين ينتمون لهذا الفكر اللعين
إن عشائر الساده العواوده" إذ تستنكر هذا العمل الإرهابي الطائفي الحاقد تدعو الرأي العام العالمي وخاصة الإسلامي والعربي لاستنكار هذا التعدي والهتك لمقدساتها وتطالب الهيئات والمنظمات والمؤسسات الدولية، بشجب هذا العمل الجبان، كما تدعو المؤسسات الدولية المعنية بالتراث إلى التعاون مع العراقيين لحماية الأماكن المقدسة.
لقد استهدف الإرهابيون الطائفيون الحاقدون بعملهم غير الإنساني هذا جر العراقيين إلى حرب طائفية، وإننا إذ نحذر من مغبة الاستدراج للفخ الذي ينصبه هؤلاء القتلة التكفيريون، نخشى، في نفس الوقت، أن ينفد صبر الأحرار من العراقيين الذين لا زالوا يتعرضون للقتل والعدوان على الهوية والانتماء المذهبي، ولذلك نهيب المسلمين خاصة ، إلى أن يكون صوتهم الأعلى في إدانة هذه الجريمة النكراء لنتأكد بأنهم لم يشاركوا الإرهابيين في جريمتهم، سواء بفتوى تكفيرية طائفية أو بدعم معنوي أو بأي شئ آخر.
كما نطالب الحكومة العراقية بتحمل مسؤوليتها في ضبط الأمن المنفلت في العراق، والذي ساعد على ذلك توقف العملية السياسية في الوقت الحاضر، كما نطالبها بحماية مقدسات المسلمين والأماكن الحساسة التي تحظى بأهمية قصوى عند الشعب العراقي من أجل أن لا تتكرر مثل هكذا أساءات وأفكار منحرفة ضد أي مقدس من مقدساتنا
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يقطع دابر الفئة الضالة ويزيل هذه الغمة عن العراق وأهله انه سميع مجيب.
عشيرة السادة العواودة في العراق
https://t.me/Den54321