🔻نشر صفاء الاسدي على صفحته الرسمية : بعد فوات الأوان…
لطالما دعاكم السيد الصدر لمشروع إنقاذ الوطن، من خلال حكومة الأغلبية الوطنية، لا شرقية ولا غربية
ووقفتم من حيث تشعرون أو لا تشعرون ضدها؟!!
أخبركم أن الحياد في المواقف الوطنية الحساسة سيكون ثمنه باهض، وكنتم له تتجاهلون؟!!
أخبركم بأنكم أكثر من سيخسر في هذه المعادلة التي اخترتموها فأنتم الحلقة الأضعف بنظر أصحاب المال والسلاح.
الآن وبعد مرور ثلاث أعوام، صار واضحاً لكم بأن تلك المرحلة كانت كفيلة بإنقاذ العراق من الفساد والتبعية الشرقية والغربية.
لو كنتم لها مناصرون!!!
أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل
وأن تكتشف الحقيقة خيراً من أن تبقى عنها غافل…
خسر الجميع، وبقي الصدر يمثل الحالة الطهورية بهذه المعادلة من خلال ثباته على موقفه الرافض للتوافقية والمحاصصة السياسية.
ولو كلفه ذلك خسارة سياسية كما يراها البعض، أذهلت الجميع ثمنها (73 نائباً).
لطالما دعاكم السيد الصدر لمشروع إنقاذ الوطن، من خلال حكومة الأغلبية الوطنية، لا شرقية ولا غربية
ووقفتم من حيث تشعرون أو لا تشعرون ضدها؟!!
أخبركم أن الحياد في المواقف الوطنية الحساسة سيكون ثمنه باهض، وكنتم له تتجاهلون؟!!
أخبركم بأنكم أكثر من سيخسر في هذه المعادلة التي اخترتموها فأنتم الحلقة الأضعف بنظر أصحاب المال والسلاح.
الآن وبعد مرور ثلاث أعوام، صار واضحاً لكم بأن تلك المرحلة كانت كفيلة بإنقاذ العراق من الفساد والتبعية الشرقية والغربية.
لو كنتم لها مناصرون!!!
أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل
وأن تكتشف الحقيقة خيراً من أن تبقى عنها غافل…
خسر الجميع، وبقي الصدر يمثل الحالة الطهورية بهذه المعادلة من خلال ثباته على موقفه الرافض للتوافقية والمحاصصة السياسية.
ولو كلفه ذلك خسارة سياسية كما يراها البعض، أذهلت الجميع ثمنها (73 نائباً).