وجمع بعضهم علامات حُسن الخلق، فقال:
هو أن يكون كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصّلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام، كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، برًّا، وصولًا، وقورًا، صبورًا، شكورًا، رضيًّا، حليمًا، رفيقًا، عفيفًا، شفيقًا، لا لعَّانًا ولا سبَّابًا، ولا نمامًا ولا مغتابًا، ولا عجولًا ولا حقودًا، ولا بخيلًا ولا حسودًا، بشَّاشًا، هشَّاشًا، يحب في الله، ويبغض في الله، ويرضى في الله، ويغضب في الله. فهذا هو حُسن الخلق.
— أبي حامد الغزالي
من كتاب: "إحياء علوم الدِّين"
هو أن يكون كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصّلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام، كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، برًّا، وصولًا، وقورًا، صبورًا، شكورًا، رضيًّا، حليمًا، رفيقًا، عفيفًا، شفيقًا، لا لعَّانًا ولا سبَّابًا، ولا نمامًا ولا مغتابًا، ولا عجولًا ولا حقودًا، ولا بخيلًا ولا حسودًا، بشَّاشًا، هشَّاشًا، يحب في الله، ويبغض في الله، ويرضى في الله، ويغضب في الله. فهذا هو حُسن الخلق.
— أبي حامد الغزالي
من كتاب: "إحياء علوم الدِّين"