« القرآن لا يحتاج لوقتك، بل وقتك الذي يحتاج إلى القرآن، فلا تترك وردك من القرآن لكثرة الانشغال، فإنك ستبقى دائمًا مشغول ماحييت، ولن تتفرغ تمامًا إلا حين تموت! فاغتنم فرصة عمرك وزاحم اشغالك ببركة القرآن، وتصيّد الأوقات الثمينة واجعلها للقرآن، وتذكر أنه من عاش مع القران؛ رقّ قلبه، وعَذُب لسانه، وطاب حديثه، واستنار وجهه، ووجد للطاعة في حياته لذَّة وسعادة وقرب من الله »