ليتني الآن بجوار الكعبة لأجلس على الأرضِ، وأستند بظهري عَليها ثُم أنظُر إلى السماء، وأتنهد وأضم قَدمي إليّ وأبكي ك طفل صغير تائه في دُنيا غريبة لا يعرف عنها شيء..
أبكي من قِلَّة حيلتي وضَعف نَفسي، من اشتياقي لهُ، وخوفي من النار، من سوء ما قدَّمت وما أخَّرت.
وتختلط دموعي بماءِ المطر، وأذهب في نومٍ عميق ورأسي يُلامس أطهر الأحجار، ويأتي إليّ النبيﷺ في الحِلم ويهمس لي قائلًا: هوّن عليكِ فـ المُلتقىٰ الجنَّة، ويُطَّهِر قلبي بزمزم ويُبشِّرُني🤍.
أبكي من قِلَّة حيلتي وضَعف نَفسي، من اشتياقي لهُ، وخوفي من النار، من سوء ما قدَّمت وما أخَّرت.
وتختلط دموعي بماءِ المطر، وأذهب في نومٍ عميق ورأسي يُلامس أطهر الأحجار، ويأتي إليّ النبيﷺ في الحِلم ويهمس لي قائلًا: هوّن عليكِ فـ المُلتقىٰ الجنَّة، ويُطَّهِر قلبي بزمزم ويُبشِّرُني🤍.