ومن رحمة ﷲ بأهل البلاء أن يتابع عليهم نفحات الفرج كلما أجدبت أرواحهم وقلَّت موارد صبرهم، فتكون كالغيث الذي يحيي آمالهم ويملأ حياض الصبر في أرواحهم، وهي رياح البشرى التي يسوقها ﷲ بين يدي رحمته، فمن أحسها فليستبشر؛ فالله أكرم من أن يُذيق عبده نفحة الفرج ثم لا يبلُّغه إياه!
في شدَّةِ الضيق تأتي نفحةُ الفرجِ
والشمسُ يسبقها ضوءٌ من البلجِ! 🤍
في شدَّةِ الضيق تأتي نفحةُ الفرجِ
والشمسُ يسبقها ضوءٌ من البلجِ! 🤍