وَحدِي جَليسّة فِي المكانِ
أرَاوُدُ نَفسي بينَ ألاحزانِ
أعَاتبُ نَفسي عَلى مَاجرَالي
احَاولُ أن لا ابَالي
فَأشتعلتُ بِنَارِي
فَجعلوا دموعي دمًا غزيرًا
حَزينة وَوحيدة عَلىٰ ماجرالي
خائِفة من الإنتظِار
مَن أين أجلبَ السعَادة
وَانا عُمري ابتدأ بالاحَزانِ
أرَاوُدُ نَفسي بينَ ألاحزانِ
أعَاتبُ نَفسي عَلى مَاجرَالي
احَاولُ أن لا ابَالي
فَأشتعلتُ بِنَارِي
فَجعلوا دموعي دمًا غزيرًا
حَزينة وَوحيدة عَلىٰ ماجرالي
خائِفة من الإنتظِار
مَن أين أجلبَ السعَادة
وَانا عُمري ابتدأ بالاحَزانِ