بالنسبه للشباب الذي يميلون الي مايسمى بالكياته وكثره الثرثره والاحتكاك بالنساء في القنّوات وسذاجه حروفهم
هناك دلالة واضحة على نقص إحساسه برجولته،
وحاجته الماسّة والمتكرّرة لتأكيدها من أكثر من مصدر..
يحتاج إلى أصوات كثيرة خارجية لتعلو على الصوت الداخلي الذي لا ينفكّ يهمس في أذنه:"لستَ #رجلاً بما فيه الكفاية."
هناك دلالة واضحة على نقص إحساسه برجولته،
وحاجته الماسّة والمتكرّرة لتأكيدها من أكثر من مصدر..
يحتاج إلى أصوات كثيرة خارجية لتعلو على الصوت الداخلي الذي لا ينفكّ يهمس في أذنه:"لستَ #رجلاً بما فيه الكفاية."