Репост из: تصاميم البكـري الدعوية
الطريق_إلى_القرآن_إبراهيم_السكران.pdf
"أَخِي الَّذِي أُحِبُّ لَهُ مَا أُحِبُّ لنَفْسِي ..
القَضِيَّةُ لَنْ تُكَلِّفَنَا الكَثِيرَ، إِنَّمَا هِيَ دَقَائِقُ مَعْدُودَةٌ مِنْ يَومِنَا نَجْعَلُهَا
حَقًا حَصْرِيًّا لِكِتَابِ اللهِ ..
نَتَقَلَبُ بَيْنَ مَوَاعِظِهِ وَأَحْكَامِهِ وَأَخْبَارِهِ، فَنَتَزَكَىٰ بِمَا يَسِيلُ فِي آيَاتِهِ
العَظِيمَةِ مِنْ نَبْضٍ إِيْمَانِيٍّ، وَمَعْدَنٍ أًخْلَاقِيٍّ، وَالتِزَامَاتٍ حُقُوقِيَّةٍ، وَرِسَالَةٍ
عَالَمِيَّةٍ إِلَىٰ النَّاسِ كَافَّةً .."
- الطريق إلى القرآن، إبراهيم السكران.
القَضِيَّةُ لَنْ تُكَلِّفَنَا الكَثِيرَ، إِنَّمَا هِيَ دَقَائِقُ مَعْدُودَةٌ مِنْ يَومِنَا نَجْعَلُهَا
حَقًا حَصْرِيًّا لِكِتَابِ اللهِ ..
نَتَقَلَبُ بَيْنَ مَوَاعِظِهِ وَأَحْكَامِهِ وَأَخْبَارِهِ، فَنَتَزَكَىٰ بِمَا يَسِيلُ فِي آيَاتِهِ
العَظِيمَةِ مِنْ نَبْضٍ إِيْمَانِيٍّ، وَمَعْدَنٍ أًخْلَاقِيٍّ، وَالتِزَامَاتٍ حُقُوقِيَّةٍ، وَرِسَالَةٍ
عَالَمِيَّةٍ إِلَىٰ النَّاسِ كَافَّةً .."
- الطريق إلى القرآن، إبراهيم السكران.