لا بأس في التعثُّر أحيانًا، فهذه طبيعة كل أمر، الأهَمّ هو النهوض بروحٍ جديدة، وإعادة ضبط الاتّجاه مرة أخرى، وتهيئة الخطوات القادمة على ضوء التجارب والمُعطَيَات، فكل تجربة تُهدِي دَرسًا وخبرة، وكما قيل: "لا بأس لو عثرت خُطَى الأكارِم حتى يعرفوا السَدَدا"🌿❤