-
ما ابتُليت الأمَّة بمُصيبةٍ أعظمُ مِن مُصيبة ضَياع عقيدةِ الوَلاء والبَراء، فصارَ المُسلم كالغُثاءِ، لا يعرِفُ مَن يُوالي ومِمَّن يتبرَّأ ويُعادي!
ما ابتُليت الأمَّة بمُصيبةٍ أعظمُ مِن مُصيبة ضَياع عقيدةِ الوَلاء والبَراء، فصارَ المُسلم كالغُثاءِ، لا يعرِفُ مَن يُوالي ومِمَّن يتبرَّأ ويُعادي!