حقيقة (بابا نؤيل) لمن لا يعرفه !!
كنا صغارا نشاهده في التلفزيون فنحبه بفطرتنا، ونتمنى أن نلتقي به يوما ليهدينا هدايا ، لأنه يتجول في العالم ليهدي الأطفال هدايا ويفرحهم ..
كبرنا وصرنا نقرأ .. فتبين لنا أننا كنا مخدوعين بإعلام قذر موجه ليسمم عقول الأطفال، ليكبر معهم فكر مسموم.
تعالوا نعرف من هو بابا نؤيل .. (من الموسوعة التأريخية البريطانية)
بابا نؤيل هو (القسيس سانت نيكولاس) وبالمختصر (سانتا كلوز) قسيس من مدينة ميرا قرب أنطاكيا، التي كانت ضمن عواصم النصارى.
لما افترقت الكنائس النصرانية فرقتين، فرقة تقول بأن الله واحد لم يلد ولم يولد، وأن عيسى عبد الله ورسوله.
وفرقة تقول بأن عيسى هو الرب، وابن الرب.
اجتمعوا في مجمع (نيقية) سنة 325 ميلادية
قام كبير القساوسة الموحدين (آريوس) بطرح أدلته في وحدانية الله، وأن عيسى عبد الله ورسوله، فأقنع الحضور بقوة أدلته.
فقام القسيس سانت نيكولاس (بابا نؤيل) وهو ضمن القساوسة المشركين الذين ينادون بربوبية يسوع، فهجم على القس الموحد آريوس، فتم اعتقاله وسجنه.
خرج (سانت نيكولاس) من سجنه، وقد تحول إلى وحش كاسر، فقام هو وأعوانه بالهجوم على قرى ومدن الموحدين، قتلا وتدميرا بطريقة وحشية. وأسر الموحدين وعذبهم أشد العذاب.
الكنيسة الثالوثية ثمنت دور هذا القسيس المجرم، فاخترعوا له شخصية محبوبة، متمثلة بشخصية بابا نؤيل الذي يوزع الهدايا في الشتاء للأطفال
بابا نؤيل لا علاقة له بالأطفال ولا الهدايا، إنما هو سفاح قاتل مجرم .
الكلام ليس كلامنا، بل هذا مثبت في الكتب الكنائسية النصرانية .
اذا أتممت القراءة صل علي اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم
كنا صغارا نشاهده في التلفزيون فنحبه بفطرتنا، ونتمنى أن نلتقي به يوما ليهدينا هدايا ، لأنه يتجول في العالم ليهدي الأطفال هدايا ويفرحهم ..
كبرنا وصرنا نقرأ .. فتبين لنا أننا كنا مخدوعين بإعلام قذر موجه ليسمم عقول الأطفال، ليكبر معهم فكر مسموم.
تعالوا نعرف من هو بابا نؤيل .. (من الموسوعة التأريخية البريطانية)
بابا نؤيل هو (القسيس سانت نيكولاس) وبالمختصر (سانتا كلوز) قسيس من مدينة ميرا قرب أنطاكيا، التي كانت ضمن عواصم النصارى.
لما افترقت الكنائس النصرانية فرقتين، فرقة تقول بأن الله واحد لم يلد ولم يولد، وأن عيسى عبد الله ورسوله.
وفرقة تقول بأن عيسى هو الرب، وابن الرب.
اجتمعوا في مجمع (نيقية) سنة 325 ميلادية
قام كبير القساوسة الموحدين (آريوس) بطرح أدلته في وحدانية الله، وأن عيسى عبد الله ورسوله، فأقنع الحضور بقوة أدلته.
فقام القسيس سانت نيكولاس (بابا نؤيل) وهو ضمن القساوسة المشركين الذين ينادون بربوبية يسوع، فهجم على القس الموحد آريوس، فتم اعتقاله وسجنه.
خرج (سانت نيكولاس) من سجنه، وقد تحول إلى وحش كاسر، فقام هو وأعوانه بالهجوم على قرى ومدن الموحدين، قتلا وتدميرا بطريقة وحشية. وأسر الموحدين وعذبهم أشد العذاب.
الكنيسة الثالوثية ثمنت دور هذا القسيس المجرم، فاخترعوا له شخصية محبوبة، متمثلة بشخصية بابا نؤيل الذي يوزع الهدايا في الشتاء للأطفال
بابا نؤيل لا علاقة له بالأطفال ولا الهدايا، إنما هو سفاح قاتل مجرم .
الكلام ليس كلامنا، بل هذا مثبت في الكتب الكنائسية النصرانية .
اذا أتممت القراءة صل علي اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم