أراكِ هُناك..
أنظِرُ لعيناكِ وأشتاقِ لِحُضنكِ.
أشتاقُ لأحاديثُكِ التِي دومًا ضننتِيها سَخِيفة.
لمسَاتُ يداكِ الرقِيقه عِندما تُمسكينِي تؤلمنِي..
لِرقتُها وجمالُ رائِحتها تُؤلم ذلك الجُزء.
يسَارُ صَدريّ..
ضِياعٌ مِن بعدُ النظرُ لِعيناكِ.
أُرِيد الضِيّاع مَرةً أُخرىٰ .. وأُخرىٰ وأُخرىٰ لِئن أختفِي كُليًا..
نجمتِيّ التِي كانِت تُنِير لي الطرِيق.
إنظفئِت شُعلِتها وأختِفت مَع ظلام السَماء..
الظلامُ لايُرحم حتىٰ للطِفل.
لايرحمُ ألمُ رُوحيّ..
يؤلم عِندما أبقىٰ وحدِي ويأتينِي بالذكرِيات.
ضِيّاعّ يسَببهُ..
يدعنِي أتوهُ كثِيرًا..
وآه أيُها الظلام أتستطِيعُ إعادة الشُعلة لِنجمتِيّ؟.
التِي إختِفت وأخذت معا حُبيّ وجعلتنِي مُجرده.
مُجرده البَصر..
لِكُثر مافعِلت نجمتِيّ بيّ مِن ألم.
لازُلت أشتاق لها لِلآن..
أنظِرُ لعيناكِ وأشتاقِ لِحُضنكِ.
أشتاقُ لأحاديثُكِ التِي دومًا ضننتِيها سَخِيفة.
لمسَاتُ يداكِ الرقِيقه عِندما تُمسكينِي تؤلمنِي..
لِرقتُها وجمالُ رائِحتها تُؤلم ذلك الجُزء.
يسَارُ صَدريّ..
ضِياعٌ مِن بعدُ النظرُ لِعيناكِ.
أُرِيد الضِيّاع مَرةً أُخرىٰ .. وأُخرىٰ وأُخرىٰ لِئن أختفِي كُليًا..
نجمتِيّ التِي كانِت تُنِير لي الطرِيق.
إنظفئِت شُعلِتها وأختِفت مَع ظلام السَماء..
الظلامُ لايُرحم حتىٰ للطِفل.
لايرحمُ ألمُ رُوحيّ..
يؤلم عِندما أبقىٰ وحدِي ويأتينِي بالذكرِيات.
ضِيّاعّ يسَببهُ..
يدعنِي أتوهُ كثِيرًا..
وآه أيُها الظلام أتستطِيعُ إعادة الشُعلة لِنجمتِيّ؟.
التِي إختِفت وأخذت معا حُبيّ وجعلتنِي مُجرده.
مُجرده البَصر..
لِكُثر مافعِلت نجمتِيّ بيّ مِن ألم.
لازُلت أشتاق لها لِلآن..