لا أظنُّ أن مُخترعَ الكاميرا كان يَعرِفُ بأَنهُ أعطانا طَرِيقةً لتجفيفِ اللحظة
و إِبقاءِها إلىٰ الأَبد، كأوراقِ الشاي في برطماناتِ الجَدة
و التِّين المُجَفف فِي سِلال العطارة و الوَرد في كُتبِ العُشاق ِ.
الصُّور الفوتوغرافيّة، هِي شكل قلوبنا و هِيَ مُجَففة ، هذا المُستَطِيل الصَّغير هوَ آخِر مساحةٍ ممكنة علىٰ وَجهِ الكُرَةِ الأرضية، للبقاءِ بقُربِ مَن نُحبّ إلىٰ الأبد
هي سخرية الحَياة بأكمَلها مِنك لمَّا أصبحَ أغلىٰ ما تملك لحظة مُجففة فِي إِطار .
و إِبقاءِها إلىٰ الأَبد، كأوراقِ الشاي في برطماناتِ الجَدة
و التِّين المُجَفف فِي سِلال العطارة و الوَرد في كُتبِ العُشاق ِ.
الصُّور الفوتوغرافيّة، هِي شكل قلوبنا و هِيَ مُجَففة ، هذا المُستَطِيل الصَّغير هوَ آخِر مساحةٍ ممكنة علىٰ وَجهِ الكُرَةِ الأرضية، للبقاءِ بقُربِ مَن نُحبّ إلىٰ الأبد
هي سخرية الحَياة بأكمَلها مِنك لمَّا أصبحَ أغلىٰ ما تملك لحظة مُجففة فِي إِطار .