عَبدتك صُوفيًا يَدينُ ضميرهُ
بِما ذَرّ فيه مِن قرون الدخائلِ
وَيُسرج منه بِالندامةِ مَعبدًا
تشكّىٰ طويلاً من دُخَان المشاعِلِ
وَعاطيتُكَ النّجوَىٰ معاطاةَ راهبٍ
مُصيخٍ إلىٰ همسٍ من الغيب نازلِ
وَلوّنتُ أحلامي بما لُوِّنتْ بهِ
مَغانيك من كونٍ بسحركِ حافلِ
وَغنّاكَ قيثاري فلم تُلَف نغمتي
نشازًا وَلا لَحني عليكَ بواغِلِ
بِما ذَرّ فيه مِن قرون الدخائلِ
وَيُسرج منه بِالندامةِ مَعبدًا
تشكّىٰ طويلاً من دُخَان المشاعِلِ
وَعاطيتُكَ النّجوَىٰ معاطاةَ راهبٍ
مُصيخٍ إلىٰ همسٍ من الغيب نازلِ
وَلوّنتُ أحلامي بما لُوِّنتْ بهِ
مَغانيك من كونٍ بسحركِ حافلِ
وَغنّاكَ قيثاري فلم تُلَف نغمتي
نشازًا وَلا لَحني عليكَ بواغِلِ