🔺 الأستاذ المقدسي ولصوص النصوص!
الحقائق العلمية لابد من تقريرها كما هي في نفس الأمر فالسرقة العلمية تسمى سرقة سواء كانت صغيرة أم كبيرة ومن الجنايات الأدبية المزرية بالباحث والكاتب ، ولا يجوز أن يمتعض الأستاذُ من تبيان سرقته وسطوه على نصوص الآخرين وجهودهم لأن الحق لا يُغضب منه بل الواجب هنا التوبة والرجوع عن الجريمة لا التهوين من شأنها، ومن طريف الأحوال أن الأستاذ نفسه كان يصفُ المدخلي الحلبي بالسرقة ونحت عليه (لصوص النصوص)، وما ظننت الأستاذ يعيد فضيحة السرقة للمشهد ثانيةً فهي مما لا يمكن لأحد (ترقيعها) (وتبريرها) لكن بما أن الأستاذ جاء بها فنحن نورد كلامه في عن السراق واللصوص.
يقول الأستاذ "وعسى أنْ يُراجعه [الحلبي] من تخصّص واشتغل في تتبع سرقات القوم، وتدليساتهم، أعانه الله!!" -تبصير العقلاء-
ويقول أيضا "أصبح اليوم في التيار السلفي الجهادي بفضل الله تعالى مشايخ وطلبة علم يستغني طالب العلم بطلب العلم عليهم وعلى كتاباتهم عن مجالسة لصوص النصوص ومشايخ التجهم والإرجاء" -لقاء منتدى شموخ الإسلام-
ويقول أيضا "عندنا من جنس أولئك اللصوص طائفة لا تحسن كما قال الشيخ الفاضل أبو مالك (محمد إبراهيم شقرة): إلا سرقة الأموال والأقوال" -سراب التراجعات-
ثم وضع قانونا عاما على السراق واللصوص بقوله "واعلم أنَّ الحلبي ذكر أيضاً، في هامش فتوى الألباني صفحة.. قولاً بتره كعادة لصوص النصوص" -تبصير العقلاء- ، وهذا يعني أن اللصوص عادتهم بتر النصوص وتزييف الحقائق.
فإذا كان هذا قول الأستاذ في أبحاثه فنحن صرنا نمتثل حروفه في كشف السرقات وبيانها.
الحقائق العلمية لابد من تقريرها كما هي في نفس الأمر فالسرقة العلمية تسمى سرقة سواء كانت صغيرة أم كبيرة ومن الجنايات الأدبية المزرية بالباحث والكاتب ، ولا يجوز أن يمتعض الأستاذُ من تبيان سرقته وسطوه على نصوص الآخرين وجهودهم لأن الحق لا يُغضب منه بل الواجب هنا التوبة والرجوع عن الجريمة لا التهوين من شأنها، ومن طريف الأحوال أن الأستاذ نفسه كان يصفُ المدخلي الحلبي بالسرقة ونحت عليه (لصوص النصوص)، وما ظننت الأستاذ يعيد فضيحة السرقة للمشهد ثانيةً فهي مما لا يمكن لأحد (ترقيعها) (وتبريرها) لكن بما أن الأستاذ جاء بها فنحن نورد كلامه في عن السراق واللصوص.
يقول الأستاذ "وعسى أنْ يُراجعه [الحلبي] من تخصّص واشتغل في تتبع سرقات القوم، وتدليساتهم، أعانه الله!!" -تبصير العقلاء-
ويقول أيضا "أصبح اليوم في التيار السلفي الجهادي بفضل الله تعالى مشايخ وطلبة علم يستغني طالب العلم بطلب العلم عليهم وعلى كتاباتهم عن مجالسة لصوص النصوص ومشايخ التجهم والإرجاء" -لقاء منتدى شموخ الإسلام-
ويقول أيضا "عندنا من جنس أولئك اللصوص طائفة لا تحسن كما قال الشيخ الفاضل أبو مالك (محمد إبراهيم شقرة): إلا سرقة الأموال والأقوال" -سراب التراجعات-
ثم وضع قانونا عاما على السراق واللصوص بقوله "واعلم أنَّ الحلبي ذكر أيضاً، في هامش فتوى الألباني صفحة.. قولاً بتره كعادة لصوص النصوص" -تبصير العقلاء- ، وهذا يعني أن اللصوص عادتهم بتر النصوص وتزييف الحقائق.
فإذا كان هذا قول الأستاذ في أبحاثه فنحن صرنا نمتثل حروفه في كشف السرقات وبيانها.