تنمية بشرية

لا تثقل يومك بهموم غدك فقد لاتجيء هموم غدك وتكون قد انحرمت سرور يومك ..
عش يومك ولا تجعل مخاوف المستقبل تفسد عليك أن تستمتع بيومك ...
إن إدمان القلق على المستقبل أفقدنا السعادة بما بين أيدينا اليوم ...

أرجوك ، لا تجعل سحب الغد تحجب شمس اليوم .

د. إبراهيم الفقي

لا تخبر أحداً عن يدك التي تؤلمك؛ لأنه سيأتي يوماً و يعرف كيف يلويها ولا عن سر دمعتك لأنه سيعرف كيف يبكيها.

رسالة لكل أم
خليكي شمس تنور .. مش شمعة تتحرق

شيماء زهري

🤍♠️
يكتمل جوهر الجمال والأناقة ..
إذا تجاوز المظهر والملبس ..
وإرتقي الى جمال الخلق والتعامل ..
وجمال اللسان والبيان ٬
وجمال الفكر والعقل ٬
وجمال الشخصية والاسلوب ٬
وجمال الحضور والعبور والأثر ؛
وبهذة الجوانب تكتمل الروح الأصيلة لجمال ورقي الإنسان .. 💘💘

علمني الزمان بأن الإنسان ليس بما يقوله من عذب الكلام وجميل الحروف والمعاني،
إنما تكمن قيمة الإنسان بما في قلبه من نقاء، من صفاء، ومن جمال ،
فماتتمناه اليوم لغيرك يهبك الله إياه غداً ،
وما ستدعوا به لمن حولك وتطلبه من الله لهم،
سترد عليك الملائكة بقولها ولك بالمثل،
إن الغنى هو الرضا بما بين يديك ، والكرم أن تعطي وانت في أوج حاجتك ،
أخفى الله سبحانه وتعالى عنا النوايا لحكمة بالغة ، ولو أظهرها لتشوهت وتعرت أمامنا نفوس كثيرة ،
فأحسنوا نياتكم ، وظنكم بالمعطي والرازق ،
فلا رازق إلا الله ،
فلا تنوي وتتمنى إلا الخير لغيرك ، ولا تخف من نفاذ خزائن الله وبحر عطائه ،
فما عندنا ينفذ ، و ما عند الله باق

مسائكم خير محبة يا كل الأحبة

أمسية طيبة مباركة على الجميع... 💌🌹

كلما مضت الأيام نكبر ...ننضج...نرتقي...نتجاوز...نتحاشى الجدل من أجل راحة بالنا..
نصل لمرحلة من العمر قد تكون غالباً الأربعين ومافوق ، إنها المرحلة الملكية...
هي مقترنة بدرجة إستيعابنا لمبدأ كيف تسعد نفسك بنفسك..
السعادة ليست ضحكات ومرح فقط ، هي أن تتحكم في ردود أفعالك بقناعة ، مايثير أعصابك هو إهدار لطاقتك وصحتك النفسية والعقلية ...
مايثير استفزازك هو كشف لأوراق رابحة تتسبب في خسارتك..
انفعالاتك هي شاشة عرض مجانية لأعداء نجاحك..
تعلم التجاهل ، نحتاج أحياناً لحقن أنفسنا بجرعة التغابي والتغاضى للتعايش في وسط لايليق بنا...
كم هو ممتع أن تشاهد تحذلق البعض أمامك وأنت مدرك تماماً أنهم أغبياء وأنك قادر على إسكاتهم بكلمة ، ولكن تصمت وتبتسم ، فتكتم عنهم كيف سيصلهم ردك ..
لا تجادل أبدأ سفيه أو تدخل فى مناقشات مع من لا عقل لهم ..
إستمع إن كنت مجبراً وارسم تلك الإبتسامة الساخرة كمن يحاول تشتيت قوم لايكادون يفقهون قولاً...
تغابى بكل الألوان حتى تُبقى على ذكائك خاماً ، وتستغله فيما ينفع...

لا أحد يستطيع أن يمنحك السلام إلا أنت..
لا أحد يستطيع أن يمنحك السعادة إلا أنت..
لا أحد يستطيع أن يهبك الحب إذا لم تكن تحب نفسك..
لا أحد يستطيع أن يقدرك إذا لم تقدر نفسك..
لا أحد يستطيع أن يساعدك إذا لم تساعد نفسك..
لا أحد يستطيع أن يؤثر فيك إلا بإرادتك..

أنت المسؤول الأول واﻷخير عن كل شىء..

عليك إذاً أن تشكر الله أنه لا أحد غيرك يستطيع التحكم في حياتك إلا بموافقتك على ذلك ..
أنت من تمنحه القوة ليتحكم بك ..
أنت فقط المتحكم ... لا أحد غيرك..

نحن لا نتغير ، مشاعرنا تبقى ثابتة ..
ما يتغير مع الوقت هو طاقة التحمل لدينا ..
القدرة على المحاولة .. على الاستمرار .. على الكلام .. و حتى على الصمت ..
و هكذا تدور العلاقات الإنسانية وتتبدل ..
لتهدأ و تجد مكان استقرارها فتتوقف حيث وجدت فيه الأمان .. الأمان قبل أي شي..💜

الحياة الهادئة جميلة جداً ..
تعلموا ألا تردوا على كل شيء ..
لا تركزوا ولا تناقشوا ما لا يستحق..

دعوا من يتكلّم يتكلّم ، ومن يصدّق يصدّق..
لا تحاولوا أن تفرضوا مبادئكُم على غيركم..
تعلموا السكوت ، الجميع يعرف الصح والخطأ فلا تتعبوا أنفسكم..

خُوفك من كلام النّاس الذي ليس له قيمة ، لن يرفعك في عُيونهم..
النّاس لن ترضى عنك ولن تتفق عليك حتى ولو أصبحت ملاكاً..
إفعل الأنسَب والأريح بالنّسبة لك ..
وما دام أن رزقك ليس بيد أحد ، فكن حُر نفسك ، ولا تترك جهل أحدٍ بك يغلب معرفتك بنفسك..

كيف تحب نفسك:
يبدأ عدم الرضا عن العالم باستياء المرء.
الكثير مما يأتي من الخارج ينشأ من الداخل ، على الرغم من أنه يبدو العكس.
(هذه مفارقة مرآة للإدراك: ها أنت بالداخل ، لكن عالمك بالخارج ، لكن السؤال هو "من الذي بدأ أولاً"؟) لذا ، عليك أن تبدأ بنفسك - ليس بانعكاس ، ولكن مع صورة.
افعل ذلك بطريقة تجعلك ، لست راضيًا عن نفسك ، ولكنك راضي عن نفسك ، فعندئذ ستكون راضيًا عن العالم.
يكمن في جذور علاقتك المرآة مع العالم عدم الرضا عن نفسك.
من هذا يتبع وجهة نظرك عن للعالم.
أنت تقف أمام مرآة العالم بقطعة من مرآتك وتحصل على انعكاس ثان: العالم أيضًا غير راضٍ عني.
من هذا الانعكاس يتشكل ما يلي: بما أن العالم غير راضٍ عني ، فأنا أيضًا غير راضٍ عن العالم.
وهكذا ، عندما تنظر في المرآة ، فإنك تشكل موقفًا.
بعد تشكيل الموقف ، ترسله مرة أخرى إلى المرآة. والنتيجة هي الصورة التي لديك اليوم.
ماذا نفعل معها؟ من بين العديد من الانعكاسات ، يجب تصحيح الصورة الأولى: "أنا غير راضٍ عن نفسي".
ولكن ، على هذا النحو ، لا يمكنك التعامل معها بجهد عقلي فقط.
إذا كنت لا تحب نفسك ، فسوف يؤثر ذلك حتمًا على علاقاتك بالآخرين.
كيف تحب نفسك؟ نحن نحب أولئك الذين نهتم بهم. عليك القيام بالتطوير الذاتي.
على الأقل لسبب أنه في حالة عدم وجود تنمية ، يبدأ التدهور هناك.
هناك العديد من الطرق للقيام بذلك: تحسين شكلك المادي ، وتغيير صورتك ، وتعلم لغة أجنبية ، وما إلى ذلك.
لا يتعلق الأمر بتغيير نفسك.
فقط افعل ما تريد لإرضاء نفسك.
عندما تكون لطيفًا ومتعاطفًا مع نفسك ، وعندما يكون لديك ما تحترمه لنفسك ، فستبدأ في معاملة الناس باحترام كبير ، وتصبح أكثر تسامحًا معهم ، وسترى ميزات جيدة فيهم.
بعد ذلك ، على طول سلسلة الانعكاسات ، يتحول عالمك في الاتجاه المعاكس - ستحب وستكون محبوبًا.
أنت الحب ، أنت النور ، أنت ما تشاء ، وهو كذلك.

🌷🌷جرب ان تكون شاكرا على ما لديك و على ما انت فيه كل يوم. افعل ذلك حتى ان كنت ترغب في المزيد ولئن شكرتم لأزيدنكم

اللهم لك الحمد حتى ترضى

كل شيء يولد مع الفجر !💕 الأقدار،الأمل،النجاح،الطموح،قصةالأمس انتهت وقصة اليوم بدأت صباحكم كل حلم تتمناه أنفسكم

‏بشارات السّماء لا تتوقف، تهوي إلى قلب كُل يائس لتُخبره أن من خلق السماء في سِتة أيام قادر على إسعاده في أقل من ثانيه.

‏"الحياة مستمرة ، سواء عشناها بهم وقلق وألم ، أو عشناها بأمل وحب وفرح ؛ إذا لنبتسم يا رفاق ونمضي ، فلا شيء يستحق"🌸