يارب..
أنا العائد إليك دومًا،
وأنت المعتاد على عودتي، الغنيُّ عنها،
مؤمنٌ بِك، وأحبك،
ولو لم تكن أفعالي بها من الحُبِّ شيئًا، إلا أنني أُحبك،
وعزتك، وربوبيتك أُحبك، أعني عليَّ فإني عدوي،
وأمنن عليَّ بلطفك في كل خطوة،
وأمنن عليَّ بقرّة عينٍ صالحة،
وارزقني نور البصيرة،
ووفقني للخير، الخير الذي ترضاه لي وتحبّه،
وارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا يا رب.
أنا العائد إليك دومًا،
وأنت المعتاد على عودتي، الغنيُّ عنها،
مؤمنٌ بِك، وأحبك،
ولو لم تكن أفعالي بها من الحُبِّ شيئًا، إلا أنني أُحبك،
وعزتك، وربوبيتك أُحبك، أعني عليَّ فإني عدوي،
وأمنن عليَّ بلطفك في كل خطوة،
وأمنن عليَّ بقرّة عينٍ صالحة،
وارزقني نور البصيرة،
ووفقني للخير، الخير الذي ترضاه لي وتحبّه،
وارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا يا رب.