الأمور بيننا ليست على ما يرام،لا اريد التحدث في هذا الان،لقد اتيت الى هنا للتحدث إليك و لأُساوي الأمور بيننا هل نحن على وِفاق الان؟
اخبرني كيف هو موقف شهد الان قانونياً؟
يتوقف الأمر على اهل مادلين،حال إستطعنا الوصول إليهم قبل الشرطة او استطاعت الشرطة الوصول إليهم وإثبات انهم ليسو بمختطفين سيتم إغلاق القضية فالفدرالية لا تملك شيء ضدها سوى تلك الأحداث المتقطعة
ما علاقة شهد بإختفاء والدا مادلين؟
لا تنسى عما تحدثت به مادلين للشرطة، ولكن بجميع الأحوال شهد قيد الإحتجاز للتحقيق فحسب،ستخرج حال إنتهاء الأمر
اي ان الأمر متعلق بالعثور على والدي مادلين صحيح؟
سكت! بس عدم رده كان إجابة بالنسبة لي
إذاً علينا الوصول إليهما بأي طريقة صحيح؟
عدم العثور على والدي مادلين يعني إثبات صحة إدعاءات مادلين ، هذا الأمر سيُبقى شهد تحت التحقيق،ليست هي فحسب نحن ايضاً سنكون قيد الإيقاف للتحقيق،من ناحية هذا الأمر يخدمنا لأنه سيؤدي الى التحقيق عن المُسنين واماكن تواجدهم ،لن يكون جيداً لكاثرين وافراد عصابتها تدخل الفدرالية في الأمر
إنتهت زيارة بابل في زمن قصير،إنتهى بي المطاف وانا ماسك المُشبك الفضي وبقلب فيه،كان اشبه بالنصيين المتداخلات في بعض ف فكيته،إتفاجأت إنه في الحقيقة م كان مشبك كان فلاش،إستعجلت خطواتي تجاه غرفتي،فتحت جهاز اللابتوب وركبت الفلاش،فضولي كان بسابق حركة اصابعي،
فتحت اول ملف ظهر معي، هدأت انفاسي للحظات وخف اثر تحريك اصابعي على الكيبورد، محتوى الملف كان صور لمجموعة جوازات لبلدان مختلفة كلها بإسم شهد ،بقيت اتنقل بين صور الجوازات بشكل هستيري وانا بقرا إسم الدول"إيطاليا،المانيا،فرنسا،بريطانيا..."
اتتقلت من ملف الصور لملف تاني pdf..
فتحته..
دققت النظر في اول حاجة فتحت معي كانت وثيقة لتسجيل منظمة خيرية لنقل المُساعدات الإنسانية،وانا بتنقل بين الأسطر وقعت عيني على الإسم المُتسجلة بيه المُنظمة وهو "شهد" برضو
مررت الشاشة لأسفل ،ظهر معي ملف كان نسخة لتفاصيل اسهم شركات ما موضح تفاصيل الشركة الأولى
الشركة التانية شركة إستيراد وتصدير
الأدهشني إنه 75%من اسهم الشركات بإسم شهد،يعني شهد تكاد تكون المالك الحقيقي للشركات دي
والتواريخ قديمة شديد ما يقارب ال3سنة او اكتر..
طلعت تلفوني وبحثت عن الشركة الأولى
كانت شركة نقل سياحية متخصصة في نقل الأشخاص من بلد لأخر إسمها:Sky
وقفت لحظات وانا بدقق في موقع الشركة ونشاطاتها وبقلب فيه..
نسخت اللينك وإنتقلت على طول لشات مستر بابل
رجعت اقلب في الفلاش
كان اخر شي موجود فيديو..
مقدمة الفيديو كانت عبارة عن مروحية هابطة نازلين منها عدد من الأشخاص ،كانت لقطة سريعة عقبتها لقطات للمناظر الطبيعية للمنطقة وعلى طول إتحول للقطة تانيه في سفينة وشخص بقول:
"مرحباً بكم في ميلانو"
ما إنتابني شعور بالدهشة لثانية واحدة بظهور عمار في الفيديو ولكن إتملكني الإستياء بعلمي بالشخصية المرافقة ليه ..يمكن لغاية لحظة مُشاهدتي للفيديو كنت جاهل لشكل وملامح شهد الحقيقية لكن اللون الأسمر، الجسد النحيل والقوام المتوسط الطول،طريقة اللبس ،كلها علامات بتأكد بما لا يدع مجالاً للشك إنها هي..
مرحباً سيدتي،انا سعيد بإنضمامك لنا في هذا العمل وبهذه الشراكة،لم يكن امر إقناعك سهلاً ، لطالما كنتُ معجباً بذكاء النساء ذوات البشرة السمراء، اثق بأن هناك الكثير من الأيام الجيدة والأعمال المثمرة تنتظرنا برفقتك في الشرق الأوسط وافريقيا وأن اعمالنا ستكون اكثر فعالية بعد الان
انا ممتنة لهذه الحفاوة منك،سأعمل على ان يكون هذا العمل مثمراً على ارض الواقع
سماع نبرة الصوت دي كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير،وقعها على مسامعي كان اشبه بسقوطي من هاوية
للمرة الأولى شعرت إنه الأشياء ليست كما تبدو فعلاً
*•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••*
*★★يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع★★*
اخبرني كيف هو موقف شهد الان قانونياً؟
يتوقف الأمر على اهل مادلين،حال إستطعنا الوصول إليهم قبل الشرطة او استطاعت الشرطة الوصول إليهم وإثبات انهم ليسو بمختطفين سيتم إغلاق القضية فالفدرالية لا تملك شيء ضدها سوى تلك الأحداث المتقطعة
ما علاقة شهد بإختفاء والدا مادلين؟
لا تنسى عما تحدثت به مادلين للشرطة، ولكن بجميع الأحوال شهد قيد الإحتجاز للتحقيق فحسب،ستخرج حال إنتهاء الأمر
اي ان الأمر متعلق بالعثور على والدي مادلين صحيح؟
سكت! بس عدم رده كان إجابة بالنسبة لي
إذاً علينا الوصول إليهما بأي طريقة صحيح؟
عدم العثور على والدي مادلين يعني إثبات صحة إدعاءات مادلين ، هذا الأمر سيُبقى شهد تحت التحقيق،ليست هي فحسب نحن ايضاً سنكون قيد الإيقاف للتحقيق،من ناحية هذا الأمر يخدمنا لأنه سيؤدي الى التحقيق عن المُسنين واماكن تواجدهم ،لن يكون جيداً لكاثرين وافراد عصابتها تدخل الفدرالية في الأمر
إنتهت زيارة بابل في زمن قصير،إنتهى بي المطاف وانا ماسك المُشبك الفضي وبقلب فيه،كان اشبه بالنصيين المتداخلات في بعض ف فكيته،إتفاجأت إنه في الحقيقة م كان مشبك كان فلاش،إستعجلت خطواتي تجاه غرفتي،فتحت جهاز اللابتوب وركبت الفلاش،فضولي كان بسابق حركة اصابعي،
فتحت اول ملف ظهر معي، هدأت انفاسي للحظات وخف اثر تحريك اصابعي على الكيبورد، محتوى الملف كان صور لمجموعة جوازات لبلدان مختلفة كلها بإسم شهد ،بقيت اتنقل بين صور الجوازات بشكل هستيري وانا بقرا إسم الدول"إيطاليا،المانيا،فرنسا،بريطانيا..."
اتتقلت من ملف الصور لملف تاني pdf..
فتحته..
دققت النظر في اول حاجة فتحت معي كانت وثيقة لتسجيل منظمة خيرية لنقل المُساعدات الإنسانية،وانا بتنقل بين الأسطر وقعت عيني على الإسم المُتسجلة بيه المُنظمة وهو "شهد" برضو
مررت الشاشة لأسفل ،ظهر معي ملف كان نسخة لتفاصيل اسهم شركات ما موضح تفاصيل الشركة الأولى
الشركة التانية شركة إستيراد وتصدير
الأدهشني إنه 75%من اسهم الشركات بإسم شهد،يعني شهد تكاد تكون المالك الحقيقي للشركات دي
والتواريخ قديمة شديد ما يقارب ال3سنة او اكتر..
طلعت تلفوني وبحثت عن الشركة الأولى
كانت شركة نقل سياحية متخصصة في نقل الأشخاص من بلد لأخر إسمها:Sky
وقفت لحظات وانا بدقق في موقع الشركة ونشاطاتها وبقلب فيه..
نسخت اللينك وإنتقلت على طول لشات مستر بابل
رجعت اقلب في الفلاش
كان اخر شي موجود فيديو..
مقدمة الفيديو كانت عبارة عن مروحية هابطة نازلين منها عدد من الأشخاص ،كانت لقطة سريعة عقبتها لقطات للمناظر الطبيعية للمنطقة وعلى طول إتحول للقطة تانيه في سفينة وشخص بقول:
"مرحباً بكم في ميلانو"
ما إنتابني شعور بالدهشة لثانية واحدة بظهور عمار في الفيديو ولكن إتملكني الإستياء بعلمي بالشخصية المرافقة ليه ..يمكن لغاية لحظة مُشاهدتي للفيديو كنت جاهل لشكل وملامح شهد الحقيقية لكن اللون الأسمر، الجسد النحيل والقوام المتوسط الطول،طريقة اللبس ،كلها علامات بتأكد بما لا يدع مجالاً للشك إنها هي..
مرحباً سيدتي،انا سعيد بإنضمامك لنا في هذا العمل وبهذه الشراكة،لم يكن امر إقناعك سهلاً ، لطالما كنتُ معجباً بذكاء النساء ذوات البشرة السمراء، اثق بأن هناك الكثير من الأيام الجيدة والأعمال المثمرة تنتظرنا برفقتك في الشرق الأوسط وافريقيا وأن اعمالنا ستكون اكثر فعالية بعد الان
انا ممتنة لهذه الحفاوة منك،سأعمل على ان يكون هذا العمل مثمراً على ارض الواقع
سماع نبرة الصوت دي كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير،وقعها على مسامعي كان اشبه بسقوطي من هاوية
للمرة الأولى شعرت إنه الأشياء ليست كما تبدو فعلاً
*•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••*
*★★يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع★★*