Репост из: قناة حسين عبد الرّازق (احتياطية)
أصولٌ أربعة عند صحابة رسول الله ﷺ رضي الله عنهم:
١-الدينُ عندهم هو عصمةُ أمرهم وأعظم ما يعيشون به وله، والدارُ الآخرة والجنة أعظم ما يعملون له.
٢-القرآن وبيانُه من سنة رسول الله هما أصل الهُدى عندهم الذي يهتدون به ويُحكّمونه عليهم ظاهرا وباطنا ويُسلّمون له تسليما بانشراح صدر، ودون جدال أو اعتراض.
٣-المُبادرة للاستجابة والعمل بما علموا منه دون تردد أو مماطلة.
٤- المداومة والثبات على الحق، لا يُبدّلون،ولا تُغيرهم الحوادث ولا تفتنهم الفتن.
وهذه الأربعة هي أخصُّ ما ينبغي أن يُحيا في شباب أمة الإسلام
فأكثرُهم غرّته الحياةُ الدنيا وألهته وشغلته عن طلب العلم بدينه والاستقامة عليه وإرادة الله والدار الآخرة
وكثير منهم لا يطلب الهدى في دينه وعمله من القرآن والسنة أصلا، وإذا بلغه حكمٌ عنهما اعترض وجادلَ فيه وألقى الشبهات والإشكالات عليه، فلا يُسلّم له ولا يُحكّمه على نفسه
وكثير منهم-وإن رضي حكم الله ورسوله-فإنه ضعيف العزم يُماطل في العمل به ويتردد، ويختلق الأعذار للهروب من العمل، ويغلبه هواه كثيرا
وكثيرٌ منهم-وإن أراده وشرع فيه بالفعل- فليس لديه عزمٌ يُبقيه على الطريق ثابتًا فتُغيرُه الحوادث، ويُفتن.
فهذه الأربعة (الدينُ عصمةُ الأمر وأساسُه-الاهتداء بالوحي والتسليم له-المُبادرة للاستجابة والعمل-الثبات في الأمر)
من أعظم ما ينبغي أن يُبَث في الشباب بل لكل مسلم، ويستدل له، ويُبيّن أسبابُه، ويُشجَّع عليه.
١-الدينُ عندهم هو عصمةُ أمرهم وأعظم ما يعيشون به وله، والدارُ الآخرة والجنة أعظم ما يعملون له.
٢-القرآن وبيانُه من سنة رسول الله هما أصل الهُدى عندهم الذي يهتدون به ويُحكّمونه عليهم ظاهرا وباطنا ويُسلّمون له تسليما بانشراح صدر، ودون جدال أو اعتراض.
٣-المُبادرة للاستجابة والعمل بما علموا منه دون تردد أو مماطلة.
٤- المداومة والثبات على الحق، لا يُبدّلون،ولا تُغيرهم الحوادث ولا تفتنهم الفتن.
وهذه الأربعة هي أخصُّ ما ينبغي أن يُحيا في شباب أمة الإسلام
فأكثرُهم غرّته الحياةُ الدنيا وألهته وشغلته عن طلب العلم بدينه والاستقامة عليه وإرادة الله والدار الآخرة
وكثير منهم لا يطلب الهدى في دينه وعمله من القرآن والسنة أصلا، وإذا بلغه حكمٌ عنهما اعترض وجادلَ فيه وألقى الشبهات والإشكالات عليه، فلا يُسلّم له ولا يُحكّمه على نفسه
وكثير منهم-وإن رضي حكم الله ورسوله-فإنه ضعيف العزم يُماطل في العمل به ويتردد، ويختلق الأعذار للهروب من العمل، ويغلبه هواه كثيرا
وكثيرٌ منهم-وإن أراده وشرع فيه بالفعل- فليس لديه عزمٌ يُبقيه على الطريق ثابتًا فتُغيرُه الحوادث، ويُفتن.
فهذه الأربعة (الدينُ عصمةُ الأمر وأساسُه-الاهتداء بالوحي والتسليم له-المُبادرة للاستجابة والعمل-الثبات في الأمر)
من أعظم ما ينبغي أن يُبَث في الشباب بل لكل مسلم، ويستدل له، ويُبيّن أسبابُه، ويُشجَّع عليه.