"مهما أسرفت على نفسك بالخطيئات فلعلك لا تغفل عن:
- مداومة الاستغفار، لاسيما في مظان الإجابة كساعة الجمعة، وبين الأذانين، ونحوها مما تعرف. وليكن بسيد الاستغفار «اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك…»
- الصلاة في وقتها، فهي «العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها قبل أن يهوي!»
- إنعاش القلب من حين لآخر بسماع موعظة، والإنصات لقراءة متدبرة، لتذكير النفس بحقائق الموت والقبر والخلود الأبدي.
- موالاة التنبّه إلى النعم والآلاء التي يغدقها الله تعالى عليك في دقيق أمرك وجليله، ليمتلئ فؤادك خجلًا وامتنانًا.
- أن لا تبيت في فراشك وفي قلبك غل ولا حسد ولا نية سوء لأحد من المسلمين، وهذه منزلة رفيعة كابد لتبلغها بتوفيق الله"
- مداومة الاستغفار، لاسيما في مظان الإجابة كساعة الجمعة، وبين الأذانين، ونحوها مما تعرف. وليكن بسيد الاستغفار «اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك…»
- الصلاة في وقتها، فهي «العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها قبل أن يهوي!»
- إنعاش القلب من حين لآخر بسماع موعظة، والإنصات لقراءة متدبرة، لتذكير النفس بحقائق الموت والقبر والخلود الأبدي.
- موالاة التنبّه إلى النعم والآلاء التي يغدقها الله تعالى عليك في دقيق أمرك وجليله، ليمتلئ فؤادك خجلًا وامتنانًا.
- أن لا تبيت في فراشك وفي قلبك غل ولا حسد ولا نية سوء لأحد من المسلمين، وهذه منزلة رفيعة كابد لتبلغها بتوفيق الله"